(ميتاشعر)
من هناك ،من الينابيع السرية للكون ، سين ليقي اونيني راى كل شيء ،
و رات معه القصيدة شجرة اللازورد ، وهي ترفع راسها لترى بهاء جلجامش
.
و نحو الالم الحبيب ، و ابواب الجنون جلس قيس عند تلك الصخرة
الندية ،يسال ظبيات القاع عن ليلاه ،قي حلم للقصيدة.
ثم تعالت يداه ،تخطان على وجه الزمن حكاية عنفوان ،الخيل و الليل تعرفه ،و تلك البيداء المورقة ، لقد كان لها في حلم ابي الطيب حسنا بغير تطرية ، بحرف نفيس غريب.
ثم تعالت يداه ،تخطان على وجه الزمن حكاية عنفوان ،الخيل و الليل تعرفه ،و تلك البيداء المورقة ، لقد كان لها في حلم ابي الطيب حسنا بغير تطرية ، بحرف نفيس غريب.
ومن سرير المطر اطل بويب ، يرسم على وجه
القصيدة حكاية الفضاء الرحب ، فتربعت يد السياب المنهكة حرية اللغة ، و صوتها
الباهر.
اجل لقد صدمت و ذهلت و سقطت الى الارض مغشيا عليها ، حينما انثال رامبو في هذيانات ، و حقائق ابدية . ثم جلست سلحفاتها المغامرة وسط الطريق تحلم بالكوخ الصغيرالذي راه رسل ادسن في الغابة.
ربما رايتها تغفو عند طوفان الحضارة الغاربة ، في حكايات الموت والحياة ، هناك عند الشجرة الصامتة و القنفذ البني حلمت بوجه كما النسيم .
اجل لقد صدمت و ذهلت و سقطت الى الارض مغشيا عليها ، حينما انثال رامبو في هذيانات ، و حقائق ابدية . ثم جلست سلحفاتها المغامرة وسط الطريق تحلم بالكوخ الصغيرالذي راه رسل ادسن في الغابة.
ربما رايتها تغفو عند طوفان الحضارة الغاربة ، في حكايات الموت والحياة ، هناك عند الشجرة الصامتة و القنفذ البني حلمت بوجه كما النسيم .