القول بالظن باطل

 

القول بالظن في الفقه باطل

 

أصل (أ) قال الله تعالى (شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ [آل عمران/18]

 

أ- وقال تعالى (وَلَا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [الزخرف/86]

 

أ- وقال تعالى (وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ [الإسراء/36]

 

أ-إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا [يونس/36]

 

فرع (ف) – الشهادة اما علمية يعلم مطابقتها للواقع او ظنية لا يعلم مطابقتها للواقع.

 

ف- الشهادة العلمية حق والشهادة الظنية باطل.

 

ف- القول اما علمي يعلم مطابقته للواقع او ظني لا يعلم مطابقته للواقع.

 

ف- لا يجوز الشهادة بما لا يعلم، لا يجوز القول بالظن.

 

ف- لا يجوز القول بما لا يعلم، لا يجوز القول بالظن.

 

ف-القول العلمي حق والقول الظني باطل.

 

ف-يجب اعتماد العلم في فقه الشريعة ولا يجوز اعتماد الظن.

 

ف- القول بعلم في فقه الشريعة حق والقول فيه بالظن باطل.

 

ف- الفقيه الذي يعتمد الظن في استنباطاته لا يجوز اعتماد قوله.

 

ف- الأصل في الفقيه الذي يعتمد الظن في الاستنباط ان قوله ظني الا إذا دلت قرينة على انه علمي.

 

إشارة: ان من المؤسف حقا ان المفسرين والفقهاء رحمهم الله جميعا ادخلوا الظن في التفسير والفقه، فصارا مسرحا للاحتمالات، وانني ما كتبت ولا اكتب في التفسير والفقه الا بغاية تخليص العلم من الظن، والله هو العالم وهو ولي التوفيق.