روايات ان الذبيح هو اسحاق


تفسير العياشى - (ج 2 / ص 201) عن ابن أبى عمير عن بعض أصحابنا رفعه قال : كتب يعقوب النبى إلى يوسف : عن يعقوب بن اسحق ذبيح الله بن ابراهيم خليل الله إلى عزيز مصر اما
بعد فأنا أهل بيت لم يزل البلاء سريعا الينا ، ابتلى جدى ابراهيم فالقى في النار ، ثم ابتلى أبى اسحق بالذبح ، فكان لى ابن وكان قرة عينى..الحديث.

الكافي الكليني - (ج 4 / ص 290) قال: أبوجعفر (ع) فنادى أبوقبيس إبراهيم (ع) إن لك عندي وديعة فأعطاه الحجر فوضعه موضعه ثم إن إبراهيم (ع) أذن في الناس بالحج فقال: أيها الناس إني إبراهيم خليل الله إن الله يأمركم أن تحجوا هذا البيت فحجوه فأجابه من يحج إلى يوم القيامة وكان أول من أجابه من أهل اليمن، قال: وحج إبراهيم (ع) هو وأهله وولده فمن زعم أن الذبيح هو إسحاق فمن ههنا كان ذبحه. وذكر عن أبي بصير أنه سمع أبا جعفر وأبا عبدالله عليهما السلام يزعمان أنه إسحاق فأما زرارة فزعم أنه إسماعيل.
الكافي الكليني - (ج 6 / ص 439) (11797 3) بعض أصحابنا، عن جعفر بن إبراهيم الحضر مي، عن سعد بن سعد قال، قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام: إن أهل بيتي يأكلون لحم الماعز ولا يأكلون لحم الضأن، قال: ولم؟ قلت: يقولون: إنه لحم يهيج المرار فقال عليه السلام: لو علم الله عزوجل خيرا من الضأن لفدى به يعني إسحاق هكذا جاء في الحديث.

الصدوق قال في بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 12 / ص 284)  ع، ن: سأل الشامي أمير المؤمنين عليه السلام عن أكرم الناس نسبا، فقال: صديق الله يوسف بن يعقوب إسرائيل الله ابن إسحاق ذبيح الله ابن إبراهيم خليل الله.

 مجموعة ورام - (ج 2 / ص 288) و له ليلة الفراش حين نام في مكان رسول الله ص صابرا على ما كان يتوقع من الذبح كمحنة إسحاق ذبيح الله حتى صبر على ما ظن أنه نازل به من الذبحز

الدعوات - (ج 1 / ص 20) - و عن عبد الله بن موسى(عليه السلام) قال لما كان من أمر إخوة يوسف ما كان كتب يعقوب إلى يوسف و هو لا يدري أنه يوسف بسم الله الرحمن الرحيم من يعقوب إسرائيل الله بن إسحاق ذبيح الله بن إبراهيم خليل الله إلى عزيز آل فرعون سلام عليك فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو أما بعد فإنا مولع بنا أسباب البلايا كان جدي إبراهيم الخليل ألقي في النار في طاعة ربه فجعلها الله عليه بردا و سلاما و أمره الله أن يذبح أبي و فداه بما فداه و كان لي ابن..الحديث.