اولا: الثابت من الروايات عندي ان السنة في السبحة هي (33) حبة والمشهور استعمال (101) و حكم الاستحباب يرجع فيه الى فقيه العصر.
ثالثا: الاستخارة بالسبحة لم تثبت عند بنص، بل ولا اي شكل اخر من الاستخارة حتى الاستخارة بالقران الا صلاة الاستخارة وبعدها دعاؤها. وثبوت ذلك و حكم العمل به يرجع الى فقيه العصر.
رابعا: ان للسبحة في احلامي رمزية قوية فحينما ارى ان اشتري سبحة فعمناه انني صعدت في علمي او عملي وحينما افقد سبحة فمعناه انني هبطت في علمي او عملي.
خامسا: لم يثبت عندي نص له شاهد معرفي بخصوص انواع السبح وقيمتها الروحية او الغيبية لذلك فان المميز لها هو جماليتها العرفية و ندرتها، ويرجع في ثبوت ذلك وعدمه الى فقيه العصر.
ونصيحة مهمة : كل شيء تسمعه عن الروحانيات و الغيبيبات او ما يخص الشريعة فعليك سؤال فقيه العصر عنه اما مباشرة او عن طريق موقعه او عن طريق وكلائه. وفقيه العصر في البلد هو من يقدمه الفقهاء و يجعلونه متقدما عليهم.