من العرضية الشرعية الى الاتساقية الشرعية في فكرة الحق والصدق.
صياغة عرضية
- الحديث الذي له شاهد ومصدق من القرآن هو الحق والصدق الذي يجب العمل به، والحديث الذي ليس له شاهد ومصدق من القرآن هو ظن لا يصح العمل به.
- التفسير الذي له شاهد ومصدق من القرآن هو الحق والصدق الذي يجب العمل به، والتفسير الذي ليس له شاهد ومصدق من القرآن هو ظن لا يصح العمل به.
- الفهم الذي له شاهد ومصدق من القرآن هو الحق والصدق الذي يجب العمل به، والفهم الذي ليس له شاهد ومصدق من القرآن هو ظن لا يصح العمل به.
- القول الذي له شاهد ومصدق من القرآن هو الحق والصدق الذي يجب العمل به، والقول الذي ليس له شاهد ومصدق من القرآن هو ظن لا يصح العمل به.
- المعرفة التي لها شاهد ومصدق من القرآن هي الحق والصدق الذي يجب العمل به، والمعرفة التي ليس لها شاهد ومصدق من القرآن هي ظن لا يصح العمل به.
صياغة اتساقية
- الحديث المتسق مع القرآن هو الحق والصدق الذي يجب العمل به، والحديث غير المتسق مع القرآن هو ظن لا يصح العمل به.
- التفسير المتسق مع القرآن هو الحق والصدق الذي يجب العمل به، والتفسير غير المتسق مع القرآن هو ظن لا يصح العمل به.
- الفهم المتسق مع القرآن هو الحق والصدق الذي يجب العمل به، والفهم غير المتسق مع القرآن هو ظن لا يصح العمل به.
- القول المتسق مع القرآن هو الحق والصدق الذي يجب العمل به، والقول غير المتسق مع القرآن هو ظن لا يصح العمل به.
- المعرفة المتسقة مع القرآن هي الحق والصدق الذي يجب العمل به، والمعرفة غير المتسقة مع القرآن هي ظن لا يصح العمل به.