م: يعتبر في التكليق القدرة ويستحب الاتيان بأفضل ما
يمكن من طاعات عملية او مالية مما هو في الوسع. بل يجب ذلك لمن لديه سعة ولا حرج
فيه. اصله: ق: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إلَّا وُسْعَهَا. ت اي قدرتها، وهو بمعنى استحباب
بلوغ الوسع. وق: لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إلَّا وُسْعَهَا. ت وهو بمعنى الامر. وق: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا
آَتَاهَا (وسعها). وق: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا. وق: لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ
رِزْقُهُ (من المطلقين) فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آَتَاهُ اللَّهُ.